ياتسعيني العقل
أتغازل
طفلة
مازلت تتأود
في الالفاظ وفي الكلمات
تراود
طفلة
تراود عمرك
وتراود قبرك
ألم تكتفي بعد
قضيت العمر وولى
بين كؤؤوس الخمر
والسيقان
عدوت الوادي
والبوادي
وراء
أفخاذ عاريات
مخمور تترنج
تسعون عاماً
تحملها على اكتافك
تسعون عاما
تسعى
وراء الشهوات
مازلت تنتهك الحرمات
تراود طفلة
وتراودك الأخري
والزوج الغافل
العالم
يأتيك
لياخذك اليها
تسعون عاما
حمل ثقيل
أمخبول طال به العمر؟؟
مازلت
تتكلم وتحلم بالكأس
الفارغ
وتراود طفلة
تسعون عاماً
ولا ترعوي
ولا تقف عند حدك
تمارس جنونا وخبلا
في الوحدة مسجون
وخيالاتك السوداء
حول عنقك
وقبرك ان كان لك قبر
فاغر فاه
ألم تشبع بعد؟
أم هي لعنة ؟
أم إمهال؟
يا مخمور
يا مغرور
توقف
عن مراودة الطفلة
ملعون أنت
ملعون
خبل وجنون
وهرف السنين الطوال
معجزة انت في السفه
أتراود طفلة
ماذا تملك لها؟
يا مأفون
اسطورة انت
عمر مديد
في الغي
سادر
مخمور
مازلت للخمر مشتاق
وتقول منذ سنين لم أقربها
ولعابك عليها يسيل
يا ملعون توقف
عن جنونك توقف
القبرهناك
ان كان لك قبر
توقف عن طفلة
توقف
تسلبها العمر
تلتهم لحمها
تستعيد العمر
تسلبها
نضارتها
تأكلها
بانياب شيطانية
توقف
ياويلك من سنون العمر
التسعون
بقلم وهيبة سكر
أتغازل
طفلة
مازلت تتأود
في الالفاظ وفي الكلمات
تراود
طفلة
تراود عمرك
وتراود قبرك
ألم تكتفي بعد
قضيت العمر وولى
بين كؤؤوس الخمر
والسيقان
عدوت الوادي
والبوادي
وراء
أفخاذ عاريات
مخمور تترنج
تسعون عاماً
تحملها على اكتافك
تسعون عاما
تسعى
وراء الشهوات
مازلت تنتهك الحرمات
تراود طفلة
وتراودك الأخري
والزوج الغافل
العالم
يأتيك
لياخذك اليها
تسعون عاما
حمل ثقيل
أمخبول طال به العمر؟؟
مازلت
تتكلم وتحلم بالكأس
الفارغ
وتراود طفلة
تسعون عاماً
ولا ترعوي
ولا تقف عند حدك
تمارس جنونا وخبلا
في الوحدة مسجون
وخيالاتك السوداء
حول عنقك
وقبرك ان كان لك قبر
فاغر فاه
ألم تشبع بعد؟
أم هي لعنة ؟
أم إمهال؟
يا مخمور
يا مغرور
توقف
عن مراودة الطفلة
ملعون أنت
ملعون
خبل وجنون
وهرف السنين الطوال
معجزة انت في السفه
أتراود طفلة
ماذا تملك لها؟
يا مأفون
اسطورة انت
عمر مديد
في الغي
سادر
مخمور
مازلت للخمر مشتاق
وتقول منذ سنين لم أقربها
ولعابك عليها يسيل
يا ملعون توقف
عن جنونك توقف
القبرهناك
ان كان لك قبر
توقف عن طفلة
توقف
تسلبها العمر
تلتهم لحمها
تستعيد العمر
تسلبها
نضارتها
تأكلها
بانياب شيطانية
توقف
ياويلك من سنون العمر
التسعون
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق