نديميَّ وكأسُ الهوي نديمُنا كانْ
حدْ التخللِ والاشتهاءِ والفناء
تبارا مهجةً ووجدانا هائما
حدْ التخللِ والاشتهاءِ والفناء
تبارا مهجةً ووجدانا هائما
عطاءً مدمراً لم يعد ليَّ فيهِ
شقيتُ بهواهُ فنيتُ مرضتً
شفيتُ
نازلنيَّ بحدٍ بقاءٌ أو فناءُ
حرتُ وجلتُ أروقةً وأرواحاً
أبحثُ عنيَّ مهجتي تقتُ
غامتْ مواجيديَّ والبصرُ
لم أرانيَّ ففناءُ
حارَ هوايّا وطفتُ
ينهلُ منيَّ حياةً دماً
لمْ يبقْ
الا وريقاتٍ ضُمختْ بكلماتً
منْ شريانيّ
// بقلم وهيبة سكر //
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق