أحبك
واحد نحن في اثنين
في التباس الثنائية الأبدية
وأعد الضلوع
وأعيد قلبي الي خببه
أحبك
عند ورود الألم
عند انهمار الدمع
حين يحن الدم للدم
أحبك
وحين تخطُ خطاك نحوي
مثلما الريح
التي حفت خطاي
في البدء
وفي غطاء الليل
يطعنني غيابك
ويغتالني
حد الوله والهذيان
أسامر حلما
مغادرني دوما
فليكن حبنا ماشاء
ضربا من الغيب
وليكن الغيب ضربا من الحب
وليتعب الحب فينا ومنا
وأنا كلما عسعس الليل
أتقلب
فلا نفسي ترضى
ولا الروح ترضى بالغياب
فلا مطر في سمائي
ولا ارتوت ارضي
أحبك
تغفو
تصحو
تصفو
تعفو
تضحك
تعشق
تغار
ويثور فيك بركان
أمد يد الغيب نحوك
أمتطي الريح
يداعبني زماني
يلاطفني
ويلاطف سرنا المخبوء
ان كانت الشمس
قد تواري دفئها
فغدا يعود الدفئ يملأ عشنا
والزهر سوف يعود يرقص حولنا
فالحب جاء مع الوجود .... وعاش عمرا قبلنا
وغدا يعود الحب .... كما بدأ من سنين
فحبنا باق ... مابقي العمر والزمان
واحد نحن في اثنين
في التباس الثنائية الأبدية
وأعد الضلوع
وأعيد قلبي الي خببه
أحبك
عند ورود الألم
عند انهمار الدمع
حين يحن الدم للدم
أحبك
وحين تخطُ خطاك نحوي
مثلما الريح
التي حفت خطاي
في البدء
وفي غطاء الليل
يطعنني غيابك
ويغتالني
حد الوله والهذيان
أسامر حلما
مغادرني دوما
فليكن حبنا ماشاء
ضربا من الغيب
وليكن الغيب ضربا من الحب
وليتعب الحب فينا ومنا
وأنا كلما عسعس الليل
أتقلب
فلا نفسي ترضى
ولا الروح ترضى بالغياب
فلا مطر في سمائي
ولا ارتوت ارضي
أحبك
تغفو
تصحو
تصفو
تعفو
تضحك
تعشق
تغار
ويثور فيك بركان
أمد يد الغيب نحوك
أمتطي الريح
يداعبني زماني
يلاطفني
ويلاطف سرنا المخبوء
ان كانت الشمس
قد تواري دفئها
فغدا يعود الدفئ يملأ عشنا
والزهر سوف يعود يرقص حولنا
فالحب جاء مع الوجود .... وعاش عمرا قبلنا
وغدا يعود الحب .... كما بدأ من سنين
فحبنا باق ... مابقي العمر والزمان
// بقلم وهيبة سكر //
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق