أأقتل شوقا يباغتني
طول غياب كان
يناوئني فجيعتي
في
غلظةٍ دمرتني
أأشتاق لقاتلي ؟
عجبا لقلبٍ ساذجٍ
مازال يهواك
أقبرك هذا الذي
يضمه
رفاتاً للعشق
الذي كان
أأجنون تمارسه ياقلبي
أم
لعذابه حنين واستعذابا
مازال في الجوانح جرحاً
عميقا غائرا
لم أشف منه
صراع اشتياقي اليه
وخشيتي
من نزف قديم جرحي
ولكني
أقتل إليه اشتياقا
// بقلم وهيبة سكر //
طول غياب كان
يناوئني فجيعتي
في
غلظةٍ دمرتني
أأشتاق لقاتلي ؟
عجبا لقلبٍ ساذجٍ
مازال يهواك
أقبرك هذا الذي
يضمه
رفاتاً للعشق
الذي كان
أأجنون تمارسه ياقلبي
أم
لعذابه حنين واستعذابا
مازال في الجوانح جرحاً
عميقا غائرا
لم أشف منه
صراع اشتياقي اليه
وخشيتي
من نزف قديم جرحي
ولكني
أقتل إليه اشتياقا
// بقلم وهيبة سكر //
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق