طبيبُ روحي!!
كم أوجعني غيابكَ ..
والرحيل..
داويتني لمِّا أصابني..
من دهري خطوبي...
كم أدركتنيّ .
في تهاوييِّ..
ومددت لي يدكَ
تطوقني...
وأسرعتُ إليكَ..
حين تمادت بي...
عثراتي
ياطبيبي..
روحي بدونك..
لا تسعى..
توقفتُ عن الطيران
طائرٌ منكسرُ..
للفرار للسماء للرحابةِ
أناديكَ...
أتسمعني؟
أعيتني حيلي ..
بلسمُ روحي كنتهُ..
وجراحاتكَ في جسدي
لمّا ألمت بي
في خدري حادثتني...
وفي أحلامي..
كم صاحبتني..
وتظل أنت في عقلي
تقول حذار!!
انها هي روحكَ
ياطبيبي !!
وحبيب روحي..
أين أنفاسك مني
وعيونك؟
أين صوتك يرجني؟
أين مني أنت الآن
ياطبيبي ؟
والمسافات تقتلني!!
الشاعرة وهيبة سكر
والرحيل..
داويتني لمِّا أصابني..
من دهري خطوبي...
كم أدركتنيّ .
في تهاوييِّ..
ومددت لي يدكَ
تطوقني...
وأسرعتُ إليكَ..
حين تمادت بي...
عثراتي
ياطبيبي..
روحي بدونك..
لا تسعى..
توقفتُ عن الطيران
طائرٌ منكسرُ..
للفرار للسماء للرحابةِ
أناديكَ...
أتسمعني؟
أعيتني حيلي ..
بلسمُ روحي كنتهُ..
وجراحاتكَ في جسدي
لمّا ألمت بي
في خدري حادثتني...
وفي أحلامي..
كم صاحبتني..
وتظل أنت في عقلي
تقول حذار!!
انها هي روحكَ
ياطبيبي !!
وحبيب روحي..
أين أنفاسك مني
وعيونك؟
أين صوتك يرجني؟
أين مني أنت الآن
ياطبيبي ؟
والمسافات تقتلني!!
الشاعرة وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق