حين فاجأني الفنان العراقي الراقي استاذ حسين الزخت أنه قد حمع بعض قصائدي في ديوان الكتروني كانت فاجأة سارة لي لم أك اتصور يوما ان يكون لي ديوان باسمي فقد كنت قد اكتفيت بانهمار كتاباتي الغزيرة وقد استغرقتني حتى عن فكرة عمل ديوان لي لم اسع لم افكر ولم تحطر الفكرة في ذهني ربما حلمت يوما ان تلمس اصابعي وريقات تضم بعضا مني هنا ارجع الفضل لاصحابة شكر لك الفنان العراقي الاصيل من السماوة بالعراق الحبيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق