قلمي وقلم الكحل...
ويظل قلم الكحل
وقلمي المتخم بالمدد
والحواربين عيوني
ومرآتي وكحلي
وقلم يُكتّبني والأحبار
وبريق لحظي حين يداهمني
شجني وشؤون فؤادي
أيا قلبي قد حام حولك
فأدهشه نسغي
ولسعات نحلي
مملكتي وعرشي نحلات كلماتي
تؤز أزا وتأتي بروائعي
وأكتب ملء وجودي
ويظل الكحل سمتي
يسري قي أعماقي مذ كنت
وطفلتي العاشقة للكحل والمطر
الرعد بُرجفني أنتفض يراعاً
عشقته مذ زمني الأول
وأخشى في غضبي صاعقاتي
فلا تستفزها وتستفزني
دعني في سكينتي أستلهم الوجد
وأرجو منهل مددي
وتصوري لما كنت نخلة
للسماء جل النظر
أموت واقفة وأعطي أعطي
مريم لما هزت النخلة
تساقط رطبي
فيا نخلتي ومملكة نحلي
دعيني أشطح في الكلمات
ودلال حروفي وغنجها
وأمليني قصيدة بارعة
بقلم وهيبة سكر
ويظل قلم الكحل
وقلمي المتخم بالمدد
والحواربين عيوني
ومرآتي وكحلي
وقلم يُكتّبني والأحبار
وبريق لحظي حين يداهمني
شجني وشؤون فؤادي
أيا قلبي قد حام حولك
فأدهشه نسغي
ولسعات نحلي
مملكتي وعرشي نحلات كلماتي
تؤز أزا وتأتي بروائعي
وأكتب ملء وجودي
ويظل الكحل سمتي
يسري قي أعماقي مذ كنت
وطفلتي العاشقة للكحل والمطر
الرعد بُرجفني أنتفض يراعاً
عشقته مذ زمني الأول
وأخشى في غضبي صاعقاتي
فلا تستفزها وتستفزني
دعني في سكينتي أستلهم الوجد
وأرجو منهل مددي
وتصوري لما كنت نخلة
للسماء جل النظر
أموت واقفة وأعطي أعطي
مريم لما هزت النخلة
تساقط رطبي
فيا نخلتي ومملكة نحلي
دعيني أشطح في الكلمات
ودلال حروفي وغنجها
وأمليني قصيدة بارعة
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق