ضجيج غيابٍ ووحشة !!
..........................
أهيم بك أترنم بغيابك
أهفو لتكتكات حبات المطر
على شبابيك البيت
حيث كنا ذا زمن معا
تلتحفني!!
غطاء ورد وعشق
يلهبني الشتاء منهجي
أنت بجواري
ذاك اللحن الأسطوري
أنفاسك تعربش فوق صدري
ملامحي تتلون
أتحول الى أخرى
أراني فيك في عمق العيون
تتهاوى ضفيرتي
تنساب تغازلها
أتذكر ذاك المقهى؟
على شاطئ مدينتنا
وهدير زئير الموج يعانقه
ملتحما بالمطر الساري
منظومة حياة
وتنظر إلي وينظر فنجان قهوتك
وسيجارك الكوبي
إلى صدري يرتحل دخانه
أزيز الحطب المشتعل واشتعالي
مازال فنجان قهوتك ينظر إلى
يساءلني
أين أنت!!
معطفك الاسود حيث ملاذي
في خزانتك
وعطرك في أركاني
وجدران البيت تشهد
مازلت أسمع رنات خطواتك مَلِكاً
والباب ينتظر!
وسادتي كم شهدت وسمعت
أبحث عن يدك
تعانق يدي
كم كان الليل بنا ممتعا ولذيذاً
أتعود في معجزتك الكبرى
تُفتق أستار الغيب
عد إلي!
حطم الأشياء فوق رأسي
وعد
وصوتك
الأجش
يعيدني للحياة
بقلم وهيبة سكر
..........................
أهيم بك أترنم بغيابك
أهفو لتكتكات حبات المطر
على شبابيك البيت
حيث كنا ذا زمن معا
تلتحفني!!
غطاء ورد وعشق
يلهبني الشتاء منهجي
أنت بجواري
ذاك اللحن الأسطوري
أنفاسك تعربش فوق صدري
ملامحي تتلون
أتحول الى أخرى
أراني فيك في عمق العيون
تتهاوى ضفيرتي
تنساب تغازلها
أتذكر ذاك المقهى؟
على شاطئ مدينتنا
وهدير زئير الموج يعانقه
ملتحما بالمطر الساري
منظومة حياة
وتنظر إلي وينظر فنجان قهوتك
وسيجارك الكوبي
إلى صدري يرتحل دخانه
أزيز الحطب المشتعل واشتعالي
مازال فنجان قهوتك ينظر إلى
يساءلني
أين أنت!!
معطفك الاسود حيث ملاذي
في خزانتك
وعطرك في أركاني
وجدران البيت تشهد
مازلت أسمع رنات خطواتك مَلِكاً
والباب ينتظر!
وسادتي كم شهدت وسمعت
أبحث عن يدك
تعانق يدي
كم كان الليل بنا ممتعا ولذيذاً
أتعود في معجزتك الكبرى
تُفتق أستار الغيب
عد إلي!
حطم الأشياء فوق رأسي
وعد
وصوتك
الأجش
يعيدني للحياة
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق