بُح صوتي نداءا
جلت اطيافاً
ناديت طيفاً
شاركني الشهيق
دوما بليلي
أتلمس وجهه
أرسمه كتابة ً
هل يوما أعلمه
روحا من قديما
تتنفسني رئتاه
من أنت ؟
سؤال أبدي
في عيني
مرآتي مجلوة
أراه بوجهي
في نبض الحنايا
منبت في خلايايا
توارثته ابديا
من لدن آدم أبي
هو مني
طفت الدروب
عنه أبحث
رفيق روحي
قطعة مني
من رحمي دمي
عاشرته تاريخا
منه كان ولداني
ونطف النيل
زرع لي ياسميني
زنبقي في عرس
اهدائي لؤلؤة
خضراء لون عيوني
خبيئة خزانتي
أيامي ليالي
أناديه علّله ياتي
رؤياي عنه جنتي
رسمته أفقا
في كل العيون
حاورته سراً
أسمعته صوتي
ناديته بخفقاتي
أراه طائفا حولي
عطره يطهرني
عشق روحي
تكتحل به عيوني
منه قلم كحلي
وسهد ليلي
بقلم وهيبة سكر
جلت اطيافاً
ناديت طيفاً
شاركني الشهيق
دوما بليلي
أتلمس وجهه
أرسمه كتابة ً
هل يوما أعلمه
روحا من قديما
تتنفسني رئتاه
من أنت ؟
سؤال أبدي
في عيني
مرآتي مجلوة
أراه بوجهي
في نبض الحنايا
منبت في خلايايا
توارثته ابديا
من لدن آدم أبي
هو مني
طفت الدروب
عنه أبحث
رفيق روحي
قطعة مني
من رحمي دمي
عاشرته تاريخا
منه كان ولداني
ونطف النيل
زرع لي ياسميني
زنبقي في عرس
اهدائي لؤلؤة
خضراء لون عيوني
خبيئة خزانتي
أيامي ليالي
أناديه علّله ياتي
رؤياي عنه جنتي
رسمته أفقا
في كل العيون
حاورته سراً
أسمعته صوتي
ناديته بخفقاتي
أراه طائفا حولي
عطره يطهرني
عشق روحي
تكتحل به عيوني
منه قلم كحلي
وسهد ليلي
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق