تذكرني أراك ......
تذكرني أراك!
بعين القلب والروح
لما تغفو في انفصالٍ
عن واقع ليس لنا
وبالروح تسابق ريحٍ
تأتي في عودة الأفق
من سماء صافية
إلَّي ترحل وتأوي
وعشق مسافر ذا قدر
عبر آباد وكتابي
تنفجر فينا بكل حرية
المخزون الموشوم
من خلاياك خلاياي
امتزاج وهيام وغرام
إتحاد إغنية ولحن
تقول وأقول بصمت
أهات وجد وشوق
إتساق الرغبة والشهوة
إتفاق إتيان وإيغال شراهة
حالة نحن فيها ودائرة
تحيط بالروح والروح
مغلقة تواتينا شفرة وسحر
ترضيني منك وتهتم
وتهم بي بنظرة من عيوني
تقرأني وتلبي لي تلبي
قرأتك كتاب أعماري
من ماض لنا لحاضر لنا
نادت عذرائي
تتعطل بيننا لغة الكلام
في حوار تناهيد ووجد
يقول وأقول سر طلسم
كيف هو الشبع وارتوائي
كتب سليمان العتيقة
أتينا منها بالحرف
ناديتك بالسين فكان سهدي
ناديتني بهاء هاتها قبلة
تسير في دمي سريانا
ينفجر مني بركانا
أطوقك بآهاتي وغنجي
وأفيض في عيونك فيضانا
أدللك بساط ريح إليك
يحملني إليك وبك يأتيني
وبلقيس لما رأت الصرح
وكشفت عن ساقيها
حسبته لجة لك لجتي
ويوسف لما هامت به
وقطعن أيديهن قالت
والريح الصبا بيعقوب
بها يبصر ويرى
تواليت في أرحام الدجي
فكنت لي أنت لي
موشوم ومكتوب
بجبيني وخطوط يدي
بصمتك في دمي
شفّرتني بها فكنت لك
فكنت عمري ياعمري
عشتك عشتني آلاف مرة
شهرزادي تروي
بالليل تحاكيك عشقا
وتحاكيني انت غراما
متدفقا حتى نداء الفجر
توقظني يمامتي الله اكبر
من عمق عينيك وضوئي
وفي محرابي وديواني
أصلي
بقلم وهيبة سكر
تذكرني أراك!
بعين القلب والروح
لما تغفو في انفصالٍ
عن واقع ليس لنا
وبالروح تسابق ريحٍ
تأتي في عودة الأفق
من سماء صافية
إلَّي ترحل وتأوي
وعشق مسافر ذا قدر
عبر آباد وكتابي
تنفجر فينا بكل حرية
المخزون الموشوم
من خلاياك خلاياي
امتزاج وهيام وغرام
إتحاد إغنية ولحن
تقول وأقول بصمت
أهات وجد وشوق
إتساق الرغبة والشهوة
إتفاق إتيان وإيغال شراهة
حالة نحن فيها ودائرة
تحيط بالروح والروح
مغلقة تواتينا شفرة وسحر
ترضيني منك وتهتم
وتهم بي بنظرة من عيوني
تقرأني وتلبي لي تلبي
قرأتك كتاب أعماري
من ماض لنا لحاضر لنا
نادت عذرائي
تتعطل بيننا لغة الكلام
في حوار تناهيد ووجد
يقول وأقول سر طلسم
كيف هو الشبع وارتوائي
كتب سليمان العتيقة
أتينا منها بالحرف
ناديتك بالسين فكان سهدي
ناديتني بهاء هاتها قبلة
تسير في دمي سريانا
ينفجر مني بركانا
أطوقك بآهاتي وغنجي
وأفيض في عيونك فيضانا
أدللك بساط ريح إليك
يحملني إليك وبك يأتيني
وبلقيس لما رأت الصرح
وكشفت عن ساقيها
حسبته لجة لك لجتي
ويوسف لما هامت به
وقطعن أيديهن قالت
والريح الصبا بيعقوب
بها يبصر ويرى
تواليت في أرحام الدجي
فكنت لي أنت لي
موشوم ومكتوب
بجبيني وخطوط يدي
بصمتك في دمي
شفّرتني بها فكنت لك
فكنت عمري ياعمري
عشتك عشتني آلاف مرة
شهرزادي تروي
بالليل تحاكيك عشقا
وتحاكيني انت غراما
متدفقا حتى نداء الفجر
توقظني يمامتي الله اكبر
من عمق عينيك وضوئي
وفي محرابي وديواني
أصلي
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق