ألم ووجع
سنوات العمر منحدرٌ
إلى هاوية
محهولة غامضة
إلى أين ؟
وقد تقطّرت
في قناني القبو العتيق
المخبوءة
من كنت؟
أتلك الطفلة اللاهية ؟
أم الانثي المعذبة
في بلاط الرجل
والفكر العقيم؟
قُتلنا
في محيط الجهل
ذبحٌ للبراءة
وصراعٌ بين
واقع بغيض
ومكنون مفتقد
الأمنيات والتمني
فيه
صرعى
وتمزق بين هذا
وذاك
تناقضات وهول
وخيالات عميقة
هل كنت ؟
أم انه الجنون؟
من انا ؟
هل صح دربي ؟
وحصيلة أيامي المفقودة
ماذا جنيت ؟
على ظهري حمل
ثقيل ثقيل
أنوء به
كيف احتملته ؟
أياما خاويات
إلا من كلمات وشخطبات
وتوهمات
وخيالات
وحب وعشق
متصور
يعبث فيه الخيال
والاحلام
يقظة ورؤى
تأمل
وأمل ضاع في الطريق
حصاد شوك ومر
فقد
تيه
سنوات عجاف
وأنفاس ثواني
سعادة متخيلة
تهويمات
في الفضاء
رحيل وارتحال
رمال العمر تتناثر
من أناملي
سراب كان
حب وعشق
ومر الحرمان
منه
أضج المضجع
أدمي القدمان
في طول الترحال
أرض جدباء بلا زرع
ولا ضرع
حصاد ولا حصاد
تنفث السنين
دخان سيجار
ورائحة فنجان قهوة
وحب متخيل
ضاع
أرعونتي أم جهلي
أم غروري
أضاعني
وتوهمي بدوام جمالي
وانظر في المرايا
فلا أجدني
بلاوجه بلا عيون خضر
كنتها
كانت مصقولة مرآتي
كانت
يوماً كانت
أضناني غروري
وطيشي
ونزقي
وسذاجة قلبي
الغرير
وطفولتي وبراءتي
أضاعو ا عمري
والسنين
لم يبق مني شئ
في المرايا
كله مطموس في
المرايا
فلا وجه ولا عيون
خضر
بقلم وهيبة سكر
سنوات العمر منحدرٌ
إلى هاوية
محهولة غامضة
إلى أين ؟
وقد تقطّرت
في قناني القبو العتيق
المخبوءة
من كنت؟
أتلك الطفلة اللاهية ؟
أم الانثي المعذبة
في بلاط الرجل
والفكر العقيم؟
قُتلنا
في محيط الجهل
ذبحٌ للبراءة
وصراعٌ بين
واقع بغيض
ومكنون مفتقد
الأمنيات والتمني
فيه
صرعى
وتمزق بين هذا
وذاك
تناقضات وهول
وخيالات عميقة
هل كنت ؟
أم انه الجنون؟
من انا ؟
هل صح دربي ؟
وحصيلة أيامي المفقودة
ماذا جنيت ؟
على ظهري حمل
ثقيل ثقيل
أنوء به
كيف احتملته ؟
أياما خاويات
إلا من كلمات وشخطبات
وتوهمات
وخيالات
وحب وعشق
متصور
يعبث فيه الخيال
والاحلام
يقظة ورؤى
تأمل
وأمل ضاع في الطريق
حصاد شوك ومر
فقد
تيه
سنوات عجاف
وأنفاس ثواني
سعادة متخيلة
تهويمات
في الفضاء
رحيل وارتحال
رمال العمر تتناثر
من أناملي
سراب كان
حب وعشق
ومر الحرمان
منه
أضج المضجع
أدمي القدمان
في طول الترحال
أرض جدباء بلا زرع
ولا ضرع
حصاد ولا حصاد
تنفث السنين
دخان سيجار
ورائحة فنجان قهوة
وحب متخيل
ضاع
أرعونتي أم جهلي
أم غروري
أضاعني
وتوهمي بدوام جمالي
وانظر في المرايا
فلا أجدني
بلاوجه بلا عيون خضر
كنتها
كانت مصقولة مرآتي
كانت
يوماً كانت
أضناني غروري
وطيشي
ونزقي
وسذاجة قلبي
الغرير
وطفولتي وبراءتي
أضاعو ا عمري
والسنين
لم يبق مني شئ
في المرايا
كله مطموس في
المرايا
فلا وجه ولا عيون
خضر
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق