أوهامي وهمي
تاخذني ممتطية فرس جموح
متى تتوقف خافقي
توردني المهالك والهم
وفي كل نشوة حب ألم
أفي الحب إختيار ؟
أهو عمى القلب؟
أم هو الحنين إلى بضع شذرات من حب؟
تورق غصنا وظلا من حر وهجير
أبعد ما أعطيت ياقلب تُذبح ؟
والغدر هو الديدن
تعطي وتبذل وخنجر في الخفاء لك
وتتكاثف اوهام الليل ديجور ظلام يتقاذفني
فرسي الجموح
وفؤادي المحموم
وأنت
تدبر الغدر وهو فيك طبع أصيل
تجرعتي الخيانة صنوفا صنوفا
مابين قريب وبعيد وخليل ورفيق درب
رحيل الموت خيانة وغدرفي عز الفرح
وحد التوقع لم يكن إنما هي البغتة
سراب هي سراب واوهام وتخيل وتوهم
أحلام تراودنا نذدريها نفتعلها لنكمل الطريق
نغدق الكلمات نهراً فياضا نغازل حبا متوهما
ننسى فيه الغدر بضع شذرات من أفق أزرق
نتغافل خنجرا مسموما بادي يلتمع بين ثنايا الكلمات والاحرف
الغدر في البعض طبع أصيل
وبين أوهامي وهمي تتقاذفني أمواج الحياة التحف بالسماء أعتصم
تناسيت ياغادري أن فرسي الجموح لاتحتمل عصية الترويض
مداك بعيد بعيد خطوة من الخطوات وهرولة فرسي
لستُ لك أنا إنما أنا لذاك الحلم المعتق في الروح العاشقة
لرفيق دروبي في خلاياي منطبع منذ آدم عني لايحيد
من أفكاري وأحلامي لايغيب لايبرحني
ياحبيب عمري رفيق دربي إنما انت الحياة وأصل الوجود وكوني
أعتصمت بك العمر
لن أحيد أبداً عنك لن أحيد
واترك أوهامي على باب داري وإلى حبيبي ألوذ يمسح جبيني
بلثمات من فيه العنبر فأنتفض حياة
بقلم وهيبة سكر
تاخذني ممتطية فرس جموح
متى تتوقف خافقي
توردني المهالك والهم
وفي كل نشوة حب ألم
أفي الحب إختيار ؟
أهو عمى القلب؟
أم هو الحنين إلى بضع شذرات من حب؟
تورق غصنا وظلا من حر وهجير
أبعد ما أعطيت ياقلب تُذبح ؟
والغدر هو الديدن
تعطي وتبذل وخنجر في الخفاء لك
وتتكاثف اوهام الليل ديجور ظلام يتقاذفني
فرسي الجموح
وفؤادي المحموم
وأنت
تدبر الغدر وهو فيك طبع أصيل
تجرعتي الخيانة صنوفا صنوفا
مابين قريب وبعيد وخليل ورفيق درب
رحيل الموت خيانة وغدرفي عز الفرح
وحد التوقع لم يكن إنما هي البغتة
سراب هي سراب واوهام وتخيل وتوهم
أحلام تراودنا نذدريها نفتعلها لنكمل الطريق
نغدق الكلمات نهراً فياضا نغازل حبا متوهما
ننسى فيه الغدر بضع شذرات من أفق أزرق
نتغافل خنجرا مسموما بادي يلتمع بين ثنايا الكلمات والاحرف
الغدر في البعض طبع أصيل
وبين أوهامي وهمي تتقاذفني أمواج الحياة التحف بالسماء أعتصم
تناسيت ياغادري أن فرسي الجموح لاتحتمل عصية الترويض
مداك بعيد بعيد خطوة من الخطوات وهرولة فرسي
لستُ لك أنا إنما أنا لذاك الحلم المعتق في الروح العاشقة
لرفيق دروبي في خلاياي منطبع منذ آدم عني لايحيد
من أفكاري وأحلامي لايغيب لايبرحني
ياحبيب عمري رفيق دربي إنما انت الحياة وأصل الوجود وكوني
أعتصمت بك العمر
لن أحيد أبداً عنك لن أحيد
واترك أوهامي على باب داري وإلى حبيبي ألوذ يمسح جبيني
بلثمات من فيه العنبر فأنتفض حياة
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق