صهيل خيول الروح
المضناة بثقل الجسد
تئن
إلى الحضرة القدسية
وجداً وعشقا تنوح
تهرول في إتجاهات
الأربع اركان
في محيط الدائرة الكبرى
والطواف
وكؤوس خمري فارغة
تبغي رواءً
من نور الأسمى المنور
ألم أي ألمٍ
أقرع الابواب حيرى
يتقتلني الشوق إليكم
أراك مبتسماً
فقل ليَّ
هل أراك ؟
بعضاً منك يشبعني
يرويني
روجي تجف في مضناك
ألا ترحم فؤادي
حشاشتي
كلت قدمي وادميت
واختار عقلي
قلت ليَّ بوماً
إلزمي مكانك
وأقيمي
لاتفني
بقاؤك هو مرادي
ياملك
بدون حبك وعشقك
أتشظى
وألمي يضنيني
وخشيتي تقتلني
لا تتركني لحالي
ياحبيبي
أنظر إلي
ملتاعة أنا
خائفة
أن تشيح بوجهك عنك
عذبني
لكن لا تعرض عني
أحبني
جيوش وجدي
وقد فني العمر مني
تصهل في كل واد
للأرواح العاشقة
تلتمس
وجداً من علاك
يا مليكي
بقلم وهيبة سكر
المضناة بثقل الجسد
تئن
إلى الحضرة القدسية
وجداً وعشقا تنوح
تهرول في إتجاهات
الأربع اركان
في محيط الدائرة الكبرى
والطواف
وكؤوس خمري فارغة
تبغي رواءً
من نور الأسمى المنور
ألم أي ألمٍ
أقرع الابواب حيرى
يتقتلني الشوق إليكم
أراك مبتسماً
فقل ليَّ
هل أراك ؟
بعضاً منك يشبعني
يرويني
روجي تجف في مضناك
ألا ترحم فؤادي
حشاشتي
كلت قدمي وادميت
واختار عقلي
قلت ليَّ بوماً
إلزمي مكانك
وأقيمي
لاتفني
بقاؤك هو مرادي
ياملك
بدون حبك وعشقك
أتشظى
وألمي يضنيني
وخشيتي تقتلني
لا تتركني لحالي
ياحبيبي
أنظر إلي
ملتاعة أنا
خائفة
أن تشيح بوجهك عنك
عذبني
لكن لا تعرض عني
أحبني
جيوش وجدي
وقد فني العمر مني
تصهل في كل واد
للأرواح العاشقة
تلتمس
وجداً من علاك
يا مليكي
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق