اتذكر حين أحمر وجهك
مذ نظرتني
اهتز الكيان
انفجار الدم
المتسرسب الى
كلك كلك كلك !!
هاتيك الواسعتان
ابتلعتني
ولم أستفق
وهدبك حصني احتواني
وبنياني
وهذا الشلال الأدهم
وفارع هو قوامك
حجب عني الشمس
رأيتها في عيونك
وخضر عيوني
من هول طغيان العشق
الفوري المباغت
لم نبح بحرف
بل إكتفينا
بموسيقى خفية
صارخة صادحة
فضاحّة
استغرقني
واحتلني
عطرك
مازال في رئتاي
يسعي
في جدران الوتين
الوريد والشريان
والدم
الصاعد
وتلعثم خطواتي
كم تقت ان تمد يدك
اتكئ
وعشقك الفاتك بحنايايّ
يؤججني
يفتتني شوقا الى صدرك
همسات
تعتريني
منك كانت
مخدعي وسادتي حارة
ونوم يعاندني
من هول العشق
والشوق
والرغبة الرعناء
المدمدمة
في كيانك
المحتوى
المقتحم
لكياني الصغير
عليك ينادي
من عيوني
احتويني ابقيني
تمر أمامي
يرعشني عطرك
يذّريني
أتلاشى
أذوب فيك
عيونك السود فيني
عميقة عميقة
ابتلعتني
بشراسة العشق الحارق
المحترق
وخمر الانفاس
وسيجارك
ذبت في كيانك العارم
طغيان الفيضان
حين يثور
يزلزل الارض المشوقة
وثوراتك
الحمراء
أفني
حين يعلو صوتك الجهوري
ولا اعود
وأكاد التقط
بعض أنفاسي
واستجديك خذ بيدي الصغيرة
إليك
ووجهك
يلهمني
محور طوافي
كوكبي
فضاءات الهوى والعشق
وحرارة شوقي
خذني
أقولها
بلغاتي الخفاء
خذني
احتللتك
حين صعد الدم الى رأسك
رأيتني
في وريدك
اسعي
في نبضاتك
ولم تكن أنثى غيري
لم تكن أبدا
أنثى غيري
ولن
تكن
بقلم وهيبة سكر
مذ نظرتني
اهتز الكيان
انفجار الدم
المتسرسب الى
كلك كلك كلك !!
هاتيك الواسعتان
ابتلعتني
ولم أستفق
وهدبك حصني احتواني
وبنياني
وهذا الشلال الأدهم
وفارع هو قوامك
حجب عني الشمس
رأيتها في عيونك
وخضر عيوني
من هول طغيان العشق
الفوري المباغت
لم نبح بحرف
بل إكتفينا
بموسيقى خفية
صارخة صادحة
فضاحّة
استغرقني
واحتلني
عطرك
مازال في رئتاي
يسعي
في جدران الوتين
الوريد والشريان
والدم
الصاعد
وتلعثم خطواتي
كم تقت ان تمد يدك
اتكئ
وعشقك الفاتك بحنايايّ
يؤججني
يفتتني شوقا الى صدرك
همسات
تعتريني
منك كانت
مخدعي وسادتي حارة
ونوم يعاندني
من هول العشق
والشوق
والرغبة الرعناء
المدمدمة
في كيانك
المحتوى
المقتحم
لكياني الصغير
عليك ينادي
من عيوني
احتويني ابقيني
تمر أمامي
يرعشني عطرك
يذّريني
أتلاشى
أذوب فيك
عيونك السود فيني
عميقة عميقة
ابتلعتني
بشراسة العشق الحارق
المحترق
وخمر الانفاس
وسيجارك
ذبت في كيانك العارم
طغيان الفيضان
حين يثور
يزلزل الارض المشوقة
وثوراتك
الحمراء
أفني
حين يعلو صوتك الجهوري
ولا اعود
وأكاد التقط
بعض أنفاسي
واستجديك خذ بيدي الصغيرة
إليك
ووجهك
يلهمني
محور طوافي
كوكبي
فضاءات الهوى والعشق
وحرارة شوقي
خذني
أقولها
بلغاتي الخفاء
خذني
احتللتك
حين صعد الدم الى رأسك
رأيتني
في وريدك
اسعي
في نبضاتك
ولم تكن أنثى غيري
لم تكن أبدا
أنثى غيري
ولن
تكن
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق