تهاجمني الذكرى
تحفر في أخاديد
ووديان الروح
تبحث عن كلمة
كانت هناك
تغير الدرب معها
والتاريخ
والأيام
دروب وطأتها
قدماي
شجرة مازالت
عالقة في مخيلتي
عطر
يداعب انفي
تتزاحم المعاني
والكلمات
ذات ثانيةٍ
أتوه
وهذيان الشعر
يناوئني
يبتزني
يساومني
ووجهاً
يباغت خيالي
ترك بصمة
في ذاتي
وبيت كنت فيه
مدللة
ألعب وألهو
أمارس حريتي
ووجوه تتوالى
وأغنية
وموسيقى
وحبيباً
ضاع مني
في الزحام
ووجهه
لايفارقني
أراه رغم الرحيل
في منامي
أيقونتي
في الرجال
لم أجد له مثيلا
ولا بديلا
يحتلني
أبدياً
لايفارقني
يحادثني
يطوف حولي
أنفاسه
في وجداني
يشاركني وسادتي
ينظر إلي
بعيونه
وابتسامته
لاتفارق مخيلتي
وصوته الاجش
في أذني
وعطره
وسيجاره
وضحكاته
يشاركني الحياة
كل الحياة
فارقني
جسدا
لكنه في الروح
متغلغلا
لم أر مثيلا له
في الرجال
كان ومازال
حبيبي
لم أعشق سواه
رغم زحام العشاق
حولي
بقلم وهيبة سكر
تحفر في أخاديد
ووديان الروح
تبحث عن كلمة
كانت هناك
تغير الدرب معها
والتاريخ
والأيام
دروب وطأتها
قدماي
شجرة مازالت
عالقة في مخيلتي
عطر
يداعب انفي
تتزاحم المعاني
والكلمات
ذات ثانيةٍ
أتوه
وهذيان الشعر
يناوئني
يبتزني
يساومني
ووجهاً
يباغت خيالي
ترك بصمة
في ذاتي
وبيت كنت فيه
مدللة
ألعب وألهو
أمارس حريتي
ووجوه تتوالى
وأغنية
وموسيقى
وحبيباً
ضاع مني
في الزحام
ووجهه
لايفارقني
أراه رغم الرحيل
في منامي
أيقونتي
في الرجال
لم أجد له مثيلا
ولا بديلا
يحتلني
أبدياً
لايفارقني
يحادثني
يطوف حولي
أنفاسه
في وجداني
يشاركني وسادتي
ينظر إلي
بعيونه
وابتسامته
لاتفارق مخيلتي
وصوته الاجش
في أذني
وعطره
وسيجاره
وضحكاته
يشاركني الحياة
كل الحياة
فارقني
جسدا
لكنه في الروح
متغلغلا
لم أر مثيلا له
في الرجال
كان ومازال
حبيبي
لم أعشق سواه
رغم زحام العشاق
حولي
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق