وعدت حُلماً كان عمق التاريخِ
كأسطورةٍ أمانٍ عذابا
تخيلٌ للعشقِ المستحيلِ كُنتهُ
وكانَ
خايلتّني مطلاً بوضّاء مُحياكِ
تطايرٌ شعرات سودٍ وهدب
أحلاماً ورؤيً وضمةٌ متخيلةٌ
وطويلاً تقتُ اليكَ هاتفتني
من عمقِ البعدِ المتناءي
طيفاً ساورني الحنينَ إقترابا
لحظُ العيونِ قلّبَ الكونِ
إصرارُ المتيمِ فارسٌ
غلّقت أبواباً للفرارِ دونكَ
منكَ تمكينٌ
ومهجتي مرتعشةٌ بك
دمٌ مرتجفٌ
هلعاً ولعاً عاصفةٌ للعشقِ
جنيناً كنتَ في رحمِ الحلمِ
تجسدَ أفقاً للروعةِ
أغنيةً ها قد أتى فارسي
من عمقِ التاريخِ يخاطبني
بفصيحِ لسانِ
نغمُ في الحرفِ يرهف
نبلاً مبسمهُ وعزُ
مستغرقٌ عظيمُ الحلمُ
متحققُ
من زمان بعيد أتى
للحلم ِ القديمِ أتى
ها قد أتى
كأسطورةٍ أمانٍ عذابا
تخيلٌ للعشقِ المستحيلِ كُنتهُ
وكانَ
خايلتّني مطلاً بوضّاء مُحياكِ
تطايرٌ شعرات سودٍ وهدب
أحلاماً ورؤيً وضمةٌ متخيلةٌ
وطويلاً تقتُ اليكَ هاتفتني
من عمقِ البعدِ المتناءي
طيفاً ساورني الحنينَ إقترابا
لحظُ العيونِ قلّبَ الكونِ
إصرارُ المتيمِ فارسٌ
غلّقت أبواباً للفرارِ دونكَ
منكَ تمكينٌ
ومهجتي مرتعشةٌ بك
دمٌ مرتجفٌ
هلعاً ولعاً عاصفةٌ للعشقِ
جنيناً كنتَ في رحمِ الحلمِ
تجسدَ أفقاً للروعةِ
أغنيةً ها قد أتى فارسي
من عمقِ التاريخِ يخاطبني
بفصيحِ لسانِ
نغمُ في الحرفِ يرهف
نبلاً مبسمهُ وعزُ
مستغرقٌ عظيمُ الحلمُ
متحققُ
من زمان بعيد أتى
للحلم ِ القديمِ أتى
ها قد أتى
// بقلم وهيبة سكر //
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق