لاتخنق الحب
في التفاصيل الصغيرة
مابين شكٍ وغيرة
ومراودة أحلامٍ
وقلقٌ وحيرة
وقد نخرت قلبي
تلك التفاصيلُ المميتة
وبعثرتني
أسئلتي الكثيرة
وتشبست بك
وتشبست بك
بلا اجاباتٍ أكيدةْ
وبلحظات الحب
الشحيحة
الشحيحة
خشيت في حبك
تسربٌ وحيرة
وبرودة وصقيع
في لياليَّ الشتاء
الطويلة
وبرودة وصقيع
في لياليَّ الشتاء
الطويلة
وأحتويت الحب
في قلبي النازف
وأدفأته
في صقيع ٍ
الهجر
التحفت
بخيالاتي العقيمة
في قلبي النازف
وأدفأته
في صقيع ٍ
الهجر
التحفت
بخيالاتي العقيمة
عنك وعن حبنا الذي كان
ولملمت المبعثرات منك ومني
في حنايا صدري
وحقيقة الخيانة
ولملمت المبعثرات منك ومني
في حنايا صدري
وحقيقة الخيانة
في حناياك مستكينة
وخبأتك في خزانة
الروح
وفي الفؤاد
عن كل العيون
وأودعتك
خزانة أضلعي
فأدميته
ولم ترعوي
رغم
النداءات الصارخة
لك
والتوسلات
الباكية الأليمة
وتبعثر الحب
الروح
وفي الفؤاد
عن كل العيون
وأودعتك
خزانة أضلعي
فأدميته
ولم ترعوي
رغم
النداءات الصارخة
لك
والتوسلات
الباكية الأليمة
وتبعثر الحب
في التفاصيل العقيمة
والكئيبة
وقد اجتاحني
جنون حبي
وتركتني
عليلةٌ
وتبعثر العشق
الذي كان وكنا
والكئيبة
وقد اجتاحني
جنون حبي
وتركتني
عليلةٌ
وتبعثر العشق
الذي كان وكنا
في شكٍ وغيرة
كم حاربت
شيطانُ أفكاري
كم حاربت
شيطانُ أفكاري
وبحثت عن عشقنا
الذي كان
في رسائلنا القديمة
الذي كان
في رسائلنا القديمة
وعن هوانا الذي كان
يملأ دنيانا
سعادة وضجيجا
سعادة وضجيجا
مُد يداكِ اليَّ
أقاوم بك
انهزاماتيَّ
وماتبقي منيّ
ومنك
وماتبقي منيّ
ومنك
فلنعد
سوياَّ
الي ليالينا الخواليَّ
نرتشفُ عشقاً
وذوبانا
كم أضاء اللياليّ
فينا
وأعد إلينا الحياة ياحبيبي
فلنعد الى سالف عهدٍنا
يوم كان العشقُ
بركاناَ
وكانت تصدحُ
في مأوى العشقِ
أعذبُ الألحانا
مدُ يدكَ اليّ
هيا بنا
ننرتشفُ بعضاً
من سعادة
من سعادة
كانت كألوان طيف
وأغنية
وموسيقا
بديعة
وأغنية
وموسيقا
بديعة
// بقلم وهيبة سكر //
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق