أبحثُ عن لحظةٍ
فارقةٍ تُدمدني شوقاً
تُعيدني الي وادٍ من هوى وعشقٍ
عن برق ٍعن عاصفةٍ عن أعصارٍ يلفني
ويطوفُ بي طوافُ الأفلاكِ حول المحور
يُملمني ثم يُعثرني ويجمعني ويفرقني
في أبعادٍٍ بلا أبعادِ ويقذفني الى حيثُ لاحيث
هل يوماً أكون أنا ؟
هل يوماً أعرفني ؟
من أكون الا أنتْ أنتْ وأنا في المرآة أنتْ
هل تُطلقني بلا هدفٍ بلا سمعٍ بلا بصرٍ
حتي أكونَ وتعيد أبجدياتي وحروفي
هل يعود كلُ ماكان هل حياةٍ تورقُ الوجدِ وتشعلهُ
ولا أتحرر من احتلالٍ أبداً لاأتحرر إنما مزيدٍ من أصفادٍ
عبوديةٌ ورقٌ حلالٌ هو ممزقُ للهواية والغوايةً والهتكِ
نورٌ في الهوى نارٌ وفناءُ هل من مزيدٍ من احتراقْ
قلبٌ في الجوى والغوى تائهٌ تيهُ الوجودِ الأولْ
هل من اعادةٍ للبعيدِ البعيدِ المعيدُ هل ؟
// بقلم وهيبة سكر//
فارقةٍ تُدمدني شوقاً
تُعيدني الي وادٍ من هوى وعشقٍ
عن برق ٍعن عاصفةٍ عن أعصارٍ يلفني
ويطوفُ بي طوافُ الأفلاكِ حول المحور
يُملمني ثم يُعثرني ويجمعني ويفرقني
في أبعادٍٍ بلا أبعادِ ويقذفني الى حيثُ لاحيث
هل يوماً أكون أنا ؟
هل يوماً أعرفني ؟
من أكون الا أنتْ أنتْ وأنا في المرآة أنتْ
هل تُطلقني بلا هدفٍ بلا سمعٍ بلا بصرٍ
حتي أكونَ وتعيد أبجدياتي وحروفي
هل يعود كلُ ماكان هل حياةٍ تورقُ الوجدِ وتشعلهُ
ولا أتحرر من احتلالٍ أبداً لاأتحرر إنما مزيدٍ من أصفادٍ
عبوديةٌ ورقٌ حلالٌ هو ممزقُ للهواية والغوايةً والهتكِ
نورٌ في الهوى نارٌ وفناءُ هل من مزيدٍ من احتراقْ
قلبٌ في الجوى والغوى تائهٌ تيهُ الوجودِ الأولْ
هل من اعادةٍ للبعيدِ البعيدِ المعيدُ هل ؟
// بقلم وهيبة سكر//
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق