لم لم أنتبه أن كنت محور اهتمام جمال وتفكيره وحياته يراقبني طوال الوقت دون ان ادري في صمت وكبرياء - ربما محافظة علي وضعه كمدير
ربما لو عرفت او انتبهت لتغير تاريخ حياتي وحياته ولما ضعنا
ربما خشي من رعونة تصرفاتي وطيشي
اكتفيت بسفري اليه في حياتي هناك معه ارتحل اليه هناك اسأله ويجاوبني استمد منه طاقة
الحياة لايام قادمة
واعود الي حياتي هنا كان معتمدي وعقلي وروحي ومرجعي
في حياتي معه هناك كنت اقول مالم لم اقوله هنا وكان ارق مخلوق عكس تلك الصورة في عمله
عرفته عن قرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق