سقطت في..... ذاكرتي
ثم طفتْ تُعلنُ ..
لم أدر بعدُ من... صاحبُها
أهي هذي المرأة ؟
سمراءٌ كانت ...
وجهها مشرقٌ ...بضحكةٍ
في بؤرةِ شعوري ..
تفسيُرها صعبٌ ...عليَّ
طفلةٌ كنتُ ...
ثم طغت في دورةِ ...زمانٍ
أظهرت شريط ُ..الذكري
كم يحتوى العقلُ منها..!!
تسترسلُ الذكرياتُ ...متصلة
مترابطة تعلو ...وتطفو
أعادتني الى طقلتي الشفيفة
تبكي لعصفور جائع...
وقطة تموء في فراشي..
كم هو مثقلٌ هذا القلب..
وكم هي مضناةٌ هذي الروح
روحي المرتحلة ....دوما
في رحاب عوالم ...أخرى
تناجي أطيافا حولها...
تُعيدها للحياة ...تحاورها
ماهذا الخيال الظامئ للنبض ؟
أتكون هي ذي المرأة السمراء؟
طفلةٌ كنتُُ لمست ...روحي
الآن أستعيدها ....
في ابتسامةِ ذاكَ
الطيف !!
الشاعرة وهيبة سكر
ثم طفتْ تُعلنُ ..
لم أدر بعدُ من... صاحبُها
أهي هذي المرأة ؟
سمراءٌ كانت ...
وجهها مشرقٌ ...بضحكةٍ
في بؤرةِ شعوري ..
تفسيُرها صعبٌ ...عليَّ
طفلةٌ كنتُ ...
ثم طغت في دورةِ ...زمانٍ
أظهرت شريط ُ..الذكري
كم يحتوى العقلُ منها..!!
تسترسلُ الذكرياتُ ...متصلة
مترابطة تعلو ...وتطفو
أعادتني الى طقلتي الشفيفة
تبكي لعصفور جائع...
وقطة تموء في فراشي..
كم هو مثقلٌ هذا القلب..
وكم هي مضناةٌ هذي الروح
روحي المرتحلة ....دوما
في رحاب عوالم ...أخرى
تناجي أطيافا حولها...
تُعيدها للحياة ...تحاورها
ماهذا الخيال الظامئ للنبض ؟
أتكون هي ذي المرأة السمراء؟
طفلةٌ كنتُُ لمست ...روحي
الآن أستعيدها ....
في ابتسامةِ ذاكَ
الطيف !!
الشاعرة وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق