حكاية طرح البرالمسنن..الصلد ..الوعر...كثيفة دروب الوعورة
وأنّات الضعفاء.....وقهر ...الأرواح ....من عجاف الأيام ...
منذ آدم...تهوي بالقلوب ...إلى الهاوية ,,,,
تدكدك منهم نفوس وارواح...صرامة التوقع ..لأنات إحتياج ..
واجتياح الأأقدار ....تحنو أحيانا ....وتقسو ...
تلهم وتمد بالمدد العلوي.... الخفاء المنهل...
طرح اليابس اليبوس قسوة...
أقدام تشققت من اتون النار...تنور الفييض ....
ومن حر وبرد...ومد وجزر ...
بين زفير رعد .....وسيل وقيظ....
وقبض اليد على.... حفنة تراب...
للقمات عجاف...مخبوءة ....الرواية ...
بين طيات النفوس....وجوه تئن ....
من عذاب تكتمه ...
ومدد غامر وفيض..... ينهمر....
يسطر روايه الحجر.....وأبناء اليباس ...
في قساوة ....البر ...
محدودب الصخر....يدمي ...
نزف الايام والعمر ...بين دفتي...الوعورة ..
ومشاعر فياضة بحب .....خيالي...
وكلمات من عليائها تفيض....على قلب أخضر ...
لم يفطم بعد...من ضرع النداوة ...
يبحث عن منهل عذب.... يشفيه من ألم....
يتخيل في كل قصة عشق.....بنشد خلاصا ...
يتوق لحب ......يروي الظمأ....
ينتفض حياة....ويخلع جلبا الأرض ..اليبوس ..
ليرتاد السماء,,,,يرفرف فراشة ....للحب ..
ياسمينة فجر....بعيش الحب ...يكتبه ...
يرومه يشتاقه يحن.....
يسطر دستورا للعشاق ...في الزمن الآت ...
ناعم ....بلا قسوة ...الأرض ...
شفاءا لقدمه وقلبه.....من عجاف الأرض ...
ووجع الغياب.....
لم يتحمل القلب الصغير...ينزف الكلمات دما ...
يملأ الاوراق انهمار العمر.....من كلمات ...
وشعر....وقصائد ....
وتاريخ ألم البر ....وحكاياته القاسية...
الشاعرة وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق