يحتلني كائن خرافي جميل ....
إسمه الرجل
يعيش بداخلي ويسعى
بلاوجل
كأنما هو عشتروت
تعيش الأبد
عيناه الدافئتان
يقطر منهما
العسل
يحتل آفاق خليتي
وفي آماق البصر
يشاركني وتيني
يؤطرني يقُولبني
يرسمني لوحة
من عمق القدر
قرونا هو مخبوء
في ذاتي
عني لم ولن يرتحل
ينام في دمي
كأنه هو الأجل!
يشعلني فأشتعل
ثم يقتلني بلا وجل
مخلوق خرافي قديم
مع الشريان والوريد
ينتقل
جميل الطلعة والمبسم
والثغر
والقُبل!
يكتب الشعر في غزلي
يُلبسني الأردية كما يراني
ويرتجل
يستدرجني لعشقه وغرامه
ثم الى عالمه الآخر
يرتحل
مع الافكار والقهوة
والاصحاب وعالم
الرجال الخفاء
يتحاشي عيوني
يهملني
يتجاهلني
يهجرني
ثم يأتي يبكي دون دمع
يعتذر
يسلب مني الحياة
على مهل
يمتص الرحيق مني
ويقتلني بهحره
ويبكي ويعتذر
ويشكو الاقدار والوجع
متى تعرفني
وتقرأني
وتنظر في عيوني وعقلي
وتعرف أن هجرك
قاتلي
منذ الازل
فلا تبك
أبدا لاتبك
ولا تهجرني
وتعتذر
بقلم وهيبة سكر
إسمه الرجل
يعيش بداخلي ويسعى
بلاوجل
كأنما هو عشتروت
تعيش الأبد
عيناه الدافئتان
يقطر منهما
العسل
يحتل آفاق خليتي
وفي آماق البصر
يشاركني وتيني
يؤطرني يقُولبني
يرسمني لوحة
من عمق القدر
قرونا هو مخبوء
في ذاتي
عني لم ولن يرتحل
ينام في دمي
كأنه هو الأجل!
يشعلني فأشتعل
ثم يقتلني بلا وجل
مخلوق خرافي قديم
مع الشريان والوريد
ينتقل
جميل الطلعة والمبسم
والثغر
والقُبل!
يكتب الشعر في غزلي
يُلبسني الأردية كما يراني
ويرتجل
يستدرجني لعشقه وغرامه
ثم الى عالمه الآخر
يرتحل
مع الافكار والقهوة
والاصحاب وعالم
الرجال الخفاء
يتحاشي عيوني
يهملني
يتجاهلني
يهجرني
ثم يأتي يبكي دون دمع
يعتذر
يسلب مني الحياة
على مهل
يمتص الرحيق مني
ويقتلني بهحره
ويبكي ويعتذر
ويشكو الاقدار والوجع
متى تعرفني
وتقرأني
وتنظر في عيوني وعقلي
وتعرف أن هجرك
قاتلي
منذ الازل
فلا تبك
أبدا لاتبك
ولا تهجرني
وتعتذر
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق