تتنامى منا الذكرى!
حتى تتغشانا منها بعثرةِ
نتردد بين ماض وحاضرٍ
ويراودنا الحنين الى ماكان منا وبنا
وأعود أعود إلى طفلتي وبراءتي
وتلك العذراء الباقية في جنبات الروح
لم تعط الذات وحبيبا يحتل الدم ويسري
إختلال مهحة ٍ
واستبقاء ودوام
يناجيني الليل
يرسل النذرات من حبه
يشاركني أفكاري
ويلتئم
توحدي به أزل
صنو القدر مبعث مددي
السماء منفطر
مفطور قلبي
أناديه
لم يبق لي حيلة
بك اهتدائي وسكينة روحي
وامتداد أيامي وتحقق أحلامي
إفتقاري إليك مبددي
كم ناديتك في غيابك
عد!!
الروح ملتاعة مني
ولا سبيل لي
هات يدك أساند
شجرة ظلنا تئن هاجريها
وياسميني تبدد جفافا وارتعاشا
تفتق يوما بأنفاس العاشقيّن
الاوراق مبعثرة
والقلم منكسر الخاطر
لملمة المبعثر مني لم تجد
وحوارت العاشقيّن ضج الكون منها
تتردد تردد احرف الحب العاتي الغاشي
للعمر العشق له باقٍ
هو منايِّ وإرادة قلبي
متيمة له عبر أيامي
قدر مكتوب على جبيني
يوما لم يفارقني
أراه في كل الوجوه
وعيناه السود ترقبني تثقبني
أنفاسه بلسم وترياق
ولمساته دوائي
وغيابه داءي
منىً العمر أنت!
وحبيب الوريد وشرياني
إإت ببعض منك!
أرتوي!
بقلم وهيبة سكر
حتى تتغشانا منها بعثرةِ
نتردد بين ماض وحاضرٍ
ويراودنا الحنين الى ماكان منا وبنا
وأعود أعود إلى طفلتي وبراءتي
وتلك العذراء الباقية في جنبات الروح
لم تعط الذات وحبيبا يحتل الدم ويسري
إختلال مهحة ٍ
واستبقاء ودوام
يناجيني الليل
يرسل النذرات من حبه
يشاركني أفكاري
ويلتئم
توحدي به أزل
صنو القدر مبعث مددي
السماء منفطر
مفطور قلبي
أناديه
لم يبق لي حيلة
بك اهتدائي وسكينة روحي
وامتداد أيامي وتحقق أحلامي
إفتقاري إليك مبددي
كم ناديتك في غيابك
عد!!
الروح ملتاعة مني
ولا سبيل لي
هات يدك أساند
شجرة ظلنا تئن هاجريها
وياسميني تبدد جفافا وارتعاشا
تفتق يوما بأنفاس العاشقيّن
الاوراق مبعثرة
والقلم منكسر الخاطر
لملمة المبعثر مني لم تجد
وحوارت العاشقيّن ضج الكون منها
تتردد تردد احرف الحب العاتي الغاشي
للعمر العشق له باقٍ
هو منايِّ وإرادة قلبي
متيمة له عبر أيامي
قدر مكتوب على جبيني
يوما لم يفارقني
أراه في كل الوجوه
وعيناه السود ترقبني تثقبني
أنفاسه بلسم وترياق
ولمساته دوائي
وغيابه داءي
منىً العمر أنت!
إإت ببعض منك!
أرتوي!
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق