من خضم هدير المعاني المشتبكة
عن اول الخيط المتلبك ابحث
علِ اعرف او اعلم
مايدور فيَّ !~
في هذ الكون المتباطئ في الاسرار
في دواخلي
امد يد الروح ابحث عن اول البدء.
عن عشق مازال يبادرني الذكرى
والاماني المتعربشة في ذواتي المنفصمة
المتطابقة المتلاطمة الحيرى!~
مازال نبض الخلايا المنعتقة يهفو
إلى حبيب كان هنا
ومازال الحلاج ينادي في جوفي
وابن الفارض
للعشق يدعوني
وفي حانة العشاق لاأبوح!~
مابين سماء ندية طرية وارض قاسية رحلاتي
سحاباتي الطرية تهدهد اقدامي
وارض تخربش بقسوتها ذاتي
وطنين عشقي الناقص دوما
فهل يوما
يُكملني؟!~
هل من منهل عذب من نبعه يرويني
طال العطش وذابت المهجة والحشاشة
مد يد الروح وخذني
إلى ذاك الأخضر الذهبي
وبراق ينتظرني
عند أول الحائط!~
أتلمس ذا النور الأزهر
وعروج للعلا بعد إسرائي
ووادي طوى والصحف
وابراهيم وفي
وتتعانق روحي بين هنا وهناك
وسدرة المنتهي والصمت حيث لاحيث ولا أين ولا كيف
صمت المنى والروح تصفو تعلو تعود الى الاول
رحلة عشقي لم تزل في اول البدء
بقلم وهيبة سكر
عن اول الخيط المتلبك ابحث
علِ اعرف او اعلم
مايدور فيَّ !~
في هذ الكون المتباطئ في الاسرار
في دواخلي
امد يد الروح ابحث عن اول البدء.
عن عشق مازال يبادرني الذكرى
والاماني المتعربشة في ذواتي المنفصمة
المتطابقة المتلاطمة الحيرى!~
مازال نبض الخلايا المنعتقة يهفو
إلى حبيب كان هنا
ومازال الحلاج ينادي في جوفي
وابن الفارض
للعشق يدعوني
وفي حانة العشاق لاأبوح!~
مابين سماء ندية طرية وارض قاسية رحلاتي
سحاباتي الطرية تهدهد اقدامي
وارض تخربش بقسوتها ذاتي
وطنين عشقي الناقص دوما
فهل يوما
يُكملني؟!~
هل من منهل عذب من نبعه يرويني
طال العطش وذابت المهجة والحشاشة
مد يد الروح وخذني
إلى ذاك الأخضر الذهبي
وبراق ينتظرني
عند أول الحائط!~
أتلمس ذا النور الأزهر
وعروج للعلا بعد إسرائي
ووادي طوى والصحف
وابراهيم وفي
وتتعانق روحي بين هنا وهناك
وسدرة المنتهي والصمت حيث لاحيث ولا أين ولا كيف
صمت المنى والروح تصفو تعلو تعود الى الاول
رحلة عشقي لم تزل في اول البدء
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق