في ركن مقهي في مدينة الضباب
وبرد يرجفها وزجاج نافذة
لايخفي ذاك الجليد الابيض
يغطي وجوه الشوارع والشجر
تنتظر
ذاك القادم
لاتعرفه لكن هاجس عبث في فكرها
تتساءل من هو ؟
وتوقع حدوث شئ ما
من بلاد الشرق سافرت
لمدينة الغموض والبرد
ووجه يأت امامها نبضة شاردة
في صدرها
يسال أنت .... ؟
ويجلس امامها
رائحة قهوة عمت ذا السيال
توقع وحقائب لم تفتح بعد
وشتاء حافل بالمشاعر
اول خطوات اغتراب
وأمل في موسيقى وأوبرا
ونهر التيمز
وتجوال
ينظر الي عيونها ويقول
من أنت ؟
تقول أنا القادمة من بلاد الشمس
إلى المدينة البيضاء
أرتجف بردا
وحنين الى شوارع الشمس
في مدينتي
وتغادرالمقهى على موعد بلقاء
وقد القى بذاك الشعور في صدرها
أنها قد أتت هنا
لتلقي يهذا الاسمر
حلمها في العشق
وفي الموسيقى
وتبدأ قصة الحب الاسطورية
وثلوج تنهمر بالبياض
وحنين للدفئ
بين يديه
بقلم وهيبة سكر
وبرد يرجفها وزجاج نافذة
لايخفي ذاك الجليد الابيض
يغطي وجوه الشوارع والشجر
تنتظر
ذاك القادم
لاتعرفه لكن هاجس عبث في فكرها
تتساءل من هو ؟
وتوقع حدوث شئ ما
من بلاد الشرق سافرت
لمدينة الغموض والبرد
ووجه يأت امامها نبضة شاردة
في صدرها
يسال أنت .... ؟
ويجلس امامها
رائحة قهوة عمت ذا السيال
توقع وحقائب لم تفتح بعد
وشتاء حافل بالمشاعر
اول خطوات اغتراب
وأمل في موسيقى وأوبرا
ونهر التيمز
وتجوال
ينظر الي عيونها ويقول
من أنت ؟
تقول أنا القادمة من بلاد الشمس
إلى المدينة البيضاء
أرتجف بردا
وحنين الى شوارع الشمس
في مدينتي
وتغادرالمقهى على موعد بلقاء
وقد القى بذاك الشعور في صدرها
أنها قد أتت هنا
لتلقي يهذا الاسمر
حلمها في العشق
وفي الموسيقى
وتبدأ قصة الحب الاسطورية
وثلوج تنهمر بالبياض
وحنين للدفئ
بين يديه
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق