غروبُ شمسي
بادٍ
في الأفق
تغشت عيوني
فلا أرى
إلا أمسي
كنتُ وكانت
أيامي
ملأ كفي
تصورتها
دائمة
لا تزوي
رعونة
شبابي وجنوني
وحمقاء خطواتي
وخطراتي
مسكونة ٌ بالسحرِ
فنٌ
ورسم
وتهويماتي
كانت وهمي
عشقتُ مطراً
ورعدي
وبرقي
واطيارٌ عشقتني
صاحبتني
لم أعي
ذهاب أيامي
بين توهم عشقي
وخيالاتي
وضلالاتي
في الشعر
خيالي أجهدني
وتهويمات
تخيلي
الآن تغرب
شمسي
ولم يبق
إلا
الفتات
من عمري
لقد ضيعتني
نفسي
في أوهامي
وتخيلاتي
سأرحل بلا
ذكرى
عني
كما
أتيت غريبةً
عنى
هكذا سيكون
رحيلي
// وهيبة سكر //
بادٍ
في الأفق
تغشت عيوني
فلا أرى
إلا أمسي
كنتُ وكانت
أيامي
ملأ كفي
تصورتها
دائمة
لا تزوي
رعونة
شبابي وجنوني
وحمقاء خطواتي
وخطراتي
مسكونة ٌ بالسحرِ
فنٌ
ورسم
وتهويماتي
كانت وهمي
عشقتُ مطراً
ورعدي
وبرقي
واطيارٌ عشقتني
صاحبتني
لم أعي
ذهاب أيامي
بين توهم عشقي
وخيالاتي
وضلالاتي
في الشعر
خيالي أجهدني
وتهويمات
تخيلي
الآن تغرب
شمسي
ولم يبق
إلا
الفتات
من عمري
لقد ضيعتني
نفسي
في أوهامي
وتخيلاتي
سأرحل بلا
ذكرى
عني
كما
أتيت غريبةً
عنى
هكذا سيكون
رحيلي
// وهيبة سكر //
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق