أما آن لروحي
تستكين
لاعودة
لا يقين
تعبت
وأضنتني
الظنون
وتقرحت
مني الجفون
فلا بكائي يعيدك
ولا رحيلك
اوقفني
عن ذهابي
أبحث عنك
باعاشقي
ووتدي
ولم يعد بي جلد
على ألمي
أما من سبيل
لهدوءي
وسكينتي
والتسليم
سُفر الغياب
يجلدني
موجة بحر
تُذكرني
فلا الايام
انستني
وما أنت بعائد
لاسبيل لي
أنت سري
وشفرتي
واليقين
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق