تغتالك
في لمحةٍ
توقظ فيك الليلْ
والحلم
وشطحات برية
توقظ فيك
النار
تخترق سفينة جسدك
تخرقها
تغرقها
تتفتح كالنبع الهادر
تكونك
جزيرة
من كلمات
تفتح ابواب اندلسية ٍ
وربما
أسبانية
حرارة سحر ٍ
تفتح ابواب السماء
وحنين وشوق
وضياع
تستنجد انت
ولامجيب
ابعاضك ذابت فيها
تحضنك
متاهة
فتكون
في ديوان شعرك
قصيدة
عصماء
// وهيبة سكر //
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق