هل من عقل يحاور عقلي؟
ويرتب أفكاري ويدلني
كم استوعبني عقل حبيبي
كم سعدت بحواراتنا
كم كنت اهدأ بجواره
ضل عقلي وأفكاري
وتلعثمُتُ
بغيابه وعقله عنيَّ
كان رائدي
حتى لو لم نتحاور
كنت أهدأ بجواره
وكان يكفيني
ويغنيني
عن الكلمات
ربما لم نتحاور كثيرا
لكن
كنت اعلم أني بجواره
لي من ياخذ بيدي
ويفتح آفاقي وادراكي
معه
كانت كل الحلول والاجابات
لمعضلاتي
وتساؤلاتي
عندما يغيب عني كنت بالروح
أساءله
يجيبني
بغيابك حبيبي تعب عقلي
أضناني
وأسئلتي كثيرة تراودني
نومي وصحوي
بجوارك كنت لا أحتاج
إلى كلمات
بل وجودك يكفيني
يقويني
يريح عقلي وأفكاري ويريحني
بدونك أنا فراشة هوجاء في فلاة
لاقرار لها
ولا مستقر
تبحث عن عقلك وتناديك
أين انت ؟
كنت تجيب سنين العمر
تأخذ بيدي تعبر بي
كل الدروب
كطفلة ضلّت أنا الآن
أبحث عن عقلك
أبحث عن دليلي
ورائدي
وحصني
وقلاعي وعتادي
وجنودي
كل هذا هو انت وعقلك
ياحبيبي
أيناك منيَّ؟
ياسلطان عقلي ومليكي
بقلم وهيبة سكر
ويرتب أفكاري ويدلني
كم استوعبني عقل حبيبي
كم سعدت بحواراتنا
كم كنت اهدأ بجواره
ضل عقلي وأفكاري
وتلعثمُتُ
بغيابه وعقله عنيَّ
كان رائدي
حتى لو لم نتحاور
كنت أهدأ بجواره
وكان يكفيني
ويغنيني
عن الكلمات
ربما لم نتحاور كثيرا
لكن
كنت اعلم أني بجواره
لي من ياخذ بيدي
ويفتح آفاقي وادراكي
معه
كانت كل الحلول والاجابات
لمعضلاتي
وتساؤلاتي
عندما يغيب عني كنت بالروح
أساءله
يجيبني
بغيابك حبيبي تعب عقلي
أضناني
وأسئلتي كثيرة تراودني
نومي وصحوي
بجوارك كنت لا أحتاج
إلى كلمات
بل وجودك يكفيني
يقويني
يريح عقلي وأفكاري ويريحني
بدونك أنا فراشة هوجاء في فلاة
لاقرار لها
ولا مستقر
تبحث عن عقلك وتناديك
أين انت ؟
كنت تجيب سنين العمر
تأخذ بيدي تعبر بي
كل الدروب
كطفلة ضلّت أنا الآن
أبحث عن عقلك
أبحث عن دليلي
ورائدي
وحصني
وقلاعي وعتادي
وجنودي
كل هذا هو انت وعقلك
ياحبيبي
أيناك منيَّ؟
ياسلطان عقلي ومليكي
بقلم وهيبة سكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق