يسكرني
وينبض في قلبي
ينعشني
صوتكُ
فانتفض حياة
من تراب شرنقتي
ويعيدني
إليَّ
أنفاسك في
وجهي
تعيد أيامي
للحياةِ
أنبتّ
خضراً
لؤلؤةٌ
أنت
في محارة
يكتشفها البحارةُ
ذات زمن
ذاك زمني
صوتكُ
هو
تجدد عمري
وتتزن به
ومعه
كلياتيَّ
تكلم حبيبي
أسمعني ألحانك
لاتتوقف
أعدني إلى
عمري المنسي
أعدني
// بقلم وهيبة سكر //
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق