قصتنا ضرب من الغيب
أجيال وراء أجيال خلق وراء خلق نلف نلف ونعود الى نفس النقطة حين بدأت القصة والرواية من أنا ومن أنت ؟
كلانا لايعلم وان عُرفت الأسماء والملامح
ولم لانكتمل ونتكامل ؟
اذا عدنا للنقطة الأولى
نتكامل نتداخل ونختلف معا ونعود
للبداية والنقطة
الكون كل الكون بدأ ب .....
يدور الزمان فينا وفي الأكوان ونتحول الى حكاية ورواية وتاريخ وقبر وحبيب العمر
أنت المركز والمحور والنقطة ومؤلف القصة بل أنت
القصة
فيك حيوات تتعدد تتبدل في كل نقطة في الدائرة الكبرى وأنت المركز أنت الصلة بين المعلوم والمجهول ونقطة العودة الى الحياة وتدور حولك قصصي ورواياتي
وكلماتي
أدور حولك
طوافي حولك في الذكرى
أستلهمك ان تأتيني
في منامي
في ضرب من الجنون
والهذيان
ربما انا بلاعقل
ربما في شطح
أو تاخذني الروح
إلى عالم مسحور
أخاطب نفسي
وانك محض خيال
أهو جنون الشعر
او العشق المزعوم
والامل المفقود
وجنون الانثى بفارس
ضاع منها ذات دهر
وأصبح أيقوتني
وطوافي ومحوري
وكل ادعاءاتي
ورغباتي
وشهواتي
وأحلامي
وامنياتي
وحياة
تدور حول محورها
أيامي وحياتي
واعود الى البدء
إلى النقطة
التي بدأت بها القصة
متخيلة
مزعومة
كانت ولم تكن ذات يوم
رواية عمري
بقلم وهيبة سكر
|
إغتيال الروح ذكرى أول قطرة من نبع الذكرى تنهال سيلاً وعورة صخر حب توقف سعادة كانت هناك ورد ماء سحر خيالٍ وبدراً وأنجما كانت وأنفساً تعود إلى الحياة تذكرا ً دفئ الأهل نداوة عيش وشفيف النسمات طازجةٌ كانت هي الأيام طهرُ النوايا حنينٌ يعيدنا الى هناك أمد يدي أترقق ألمس يد أمي رائحة خبز طازج شبع بيتنا القديمِ واحةٌ رقراقة المعاني هناك لوحات رسمت ومعاني قاتلتي هي الذكري // بقلم وهيبة سكر //
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق