تتألم تكابد تواجه حالك
ظلماً وظلام حولك
غللثني إليك أعواما
لم أتخل
يوماً عنك
تعانقت روحانا
كنت دليلي
ووطناً كنت أنا لك
أدفئت لياليك المتجمدة في الصقيع
مسحت الدمع سيالٌ كان منك
بذرت القلب والمهجة شجرة حب في أرضك
شغفت بك تنسمت الغرام
الآن أنت هناك
في حنينك مفرغُ من هوى وحدبُ
// بقلم وهيبة سكر //
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق