قصة عشقي العتيقة // بقلم وهيبة سكر
قصة حبي
تراودني
العمر
أحسبه دقيقة
أمسٌ لم يعد
والغد
موصولٌ
بالذكرى
تغشت عيوني
تداولت
أيامي
تناولتها
توالت
تناثرت
تبعثرت
بين حلو ومر
فراغ ٌ
من هوى ًوشعر
وكونٌ
أصم
أكان وهماً؟
سراباً
أم
حقيقة
قصة عشقي
أنهكتني
توهما
للحقيقة
// بقلم وهيبة سكر //
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق