بشجنٍ واجتياحِ شوقٍ
وشموعٍ وكؤوسِ الهوى
وتقارعٌ على العمرِ
وشموعٍ وكؤوسِ الهوى
وتقارعٌ على العمرِ
مابقى
كمْ طارحتنا غراماً
وغزلُ
وطوّت مسافاتٍ
سفرٌ وتبريحُ
مدادُ الكلماتِ من ليالينا
كانتْ
من أشواقٍ وقُبلٍ مُشتهاه
وبريقُ النظراتِ المحمومةِ كانْ
يضئُ
ورواياتُ الحبُ العذريُ
ما اكتملتْ يوماً
أحلاماً عذراواتٍ
أحلاماً عذراواتٍ
وتخللٌ للحبيبانِ
في اكتمالٍ
للعشقِ
// بقلم وهيبة سكر //
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق